القصر الملكي

تستعبد ذاكرتي  بالرغم من المسافات ستسمعني  وستعرف أني لا أستطيع  أن أعيش بدونك  والدنيا بدونك لا لون لها  والحياة برد قارص بعيد عنك  وأتساءل كيف لي أن أخرجك  من دورتي الدموية  الصباح حين لا أسمع صوتك جحيم  والمساء بدونك أحتضار  وأتساءل لماذا غادرتني  أتذكرك ألاحق ظلال كلماتك  أنتظرك قبل ان أعرفك  فأنت تسكنني  تستعبد ذاكرتي  وتتوج نفسك أميراً  هدى عبد الغني..

تـــيه..  تَضيقُ حتّى تكتُم أنفاسي.. ويشتّدُ مع ضيقِـها يأسي..            ياويلتاهُ قد هَلَكت روحي..             فلِمَن شَـكوايا وبَوحــي.. وألتَفتُ  شِمالي ويَميني.. أينَ مَرساتي ويقيني..؟؟             أرى خَـلقكَ وملكوتَــك..             أرى عَظمتكَ وجَبروتَك.. فإذا الرّوح تهداُ وتخشعُ.. وإذا العين تبكي وتدمعُ..            وتنزلُ بالصّدر السـّكينة..            وتهداُ الجِــراح الدّفينة.. ياهُدى القلب الحَيران.. إرحم ضعفي والتّوهان..              بِذِكركَ تطمئن القلوب..             إغفر حيرتي و الذُّنوب..                      🍃يااللّه                     رقية مكاريا

وقد ضَلَ حرفي بين النائبات مُدَوِيًا وبين قلوب العاشقات بلسما مُدَاوِيًا حسناء    كنتُ     للجمال    رهينةُُ ماخصني  شٍعْرُُ ولا  أغرتني القافية  وحسبُت اني في حُضن خِلٍ  خليلةٌٌ  وأن نساء الكونٍ لخدمتي  جًوَارِيَة  حتى   قُتلتُ   بمداد   طيفٍ   عابرٍ كان   عُقَابًا    سماء    حرفه  عالية قد   طار بي   ولا جناح  بحوزتي عنقاءُ  شٍعر كِدْتُ اصيرُ    هه معاوية   ذاك الديوان  ميدانُ حَربٍ  خُضْتُهُ  أضحى  عِقَابًا اوزار حرب  عاتية ماخصني للأمسيات  و ماسرني وّسُرَ   خَصْمِي   مُراقصًا    أعَاديَّ وسؤال صحبي في المنابر أجبته لستُ اليتيمة  للمسرات   بشاكية فرحُ الحياة   من  مًقلتي  ولدته ثم  رجعتُ  من حظ حرفي  باكية ماكان   للحرة  أن  تكون    سبية وقد زارها  في الشعر  مباركا  ومُعزيًا  قلم 💎نبيلة تڨار

ياما هجاني الشوق واشوفك بالأحلام .. ما ألوم قيس من حب ليلى بالجنون .. وياما اسهرني حبك واشوفك بالمنام .. والود ودي أحبك بحب ويوم يبعثون .. وأتمنى أكتب بحبك بكل معاني الهيام .. وليعلى حبك للسماء وبجمال الكون ..

عيناك سحر +++++++ سجدت لها الأقدار ياقدري سئمت الأنتظار أترقب المسافات ودليلي أحتار ياجار القمر ياهمس السهر ياتؤام روحي وقت الضجر حنيني إليك وسع البحر  أرسلت لك مع الطير قيثارة فجر وهمسة حنونة أول السطر بقلمي. هيام غبيش

فرصة عمر إجت لحظة والموت قرّب  و كنت ودعت الدني ولحقت تتغرب  عضلة القلب وقفت ... عملت فيها البطل والمغوار قمت ومشيت لباب الدار وعالمشفى كنت شايل حالك وجبّار  ومثل الهرقل  عملت قائد  تمسكت بالدنيا  وصرت رائد  حافظت على حياتك بدم بارد  أسعفت نفسك ...  بعدها الخير والسلامة جاك  فكرت كل من حولك يتمنى شفاك  طلع يامعتر الكل شكاك  متمني الفراق  عنك  وبعد ماشفت غزرائيل  وحبابه  رجعت تعرف مين هن صحابك.  وصحابه  طلع ربك بعد ما اختار  يحافظ على حياتك بزمن غدار  لتعرف شو جرى وشو صار  رجعت تعافر بدنيا كلها أشرار  وتظل تندم على هالنهار   كنت مغوار  وقررت ترجع  تعيش  إنت حر بلا أحرار  لاحدا يفهمك  ولاتنعم براحة بال  ويظل العتم بوجهك  ليل نهار  وياريتك لحظتها اختصرتها   وتركت القلب محتشي وقتها  كان ماطلع عليك نهار  ولا رجعت تفسر  لمن حولك  شو الزمن غدار  والقدر كله زرع  وتحصيل أقدار ...# فادي ضو #

***أمل في أصيص الزهور بقلمي : المهندس ياسر محمود البلد:سورية هذا العالم متموج  بألوان القزحية لا يعرف الإنكسار لكن نحن من نصنعه وكل يوم نقرأ الفاتحة  على القبور ونزرع أعواد الخشب  في أصيص الزهور وننتظر الأمل  نسرق السعادة من تجاعيد  الوجوه  نخطف حلم الرضيع من ثدي الحواري  تعصره يداه  فلا يجد اللبن القفر يعيش في الصحراء  وحيدا والماء في عروق الصخر يشكو من الانحباس لهذا نبت الشوك  على أطراف الأودية والشلال الفضي  صورة على جدار المنزل