بساتين الزيزفون للأديب د.هاشم الملا


بين بساتين الزيزفون
على ضفاف الفرات
لاحت كأنها غزالة
تمشي وتارة تلعب
ممشوقة القد وفي
عينيها سحراً يذيب
القلب ويذهب اللب
دنوت منها ففاح
شذا عطرها عبيرا
فأسكرتني فأضرمت
في القلب نار الحب
هاشم الملا

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أمل كاذب ولا حقيقة مرة للأديبة د.هبة رعد

حُقَّ الوداع للشاعر د.قسطة مرزوقة

أنين العذارى للأديبة غاده بوشر