أيا هاجري للأديبة د.ليلى كو
أياهاجري أقر وأعترف
في غزل الزمان وحكايا الأنين، كتبتُ كلماتي كنسيج
ينتظر اللحظة الفارقة ليتحول إلى حقيقة حية. يومًا بعد يوم،
أغزل قلبي بخيوط الأماني وأنظر إلى كتابي الذي
لا يزال يحتضن بين طياته قصة حبي لك ..
فتحت الكتاب بفضول، وإذا بالكلمات تتداخل كأمواج البحر،
تئن بصمت لفشلها في نسج قصة تليق بالأمل الذي وعدتها به.
لكن في لحظة حنين، أعاد قلبي ترتيب الكلمات بأنامل حب، وكأنني أناقش الحنين وأقنعه بأن يعيد الروح إلى النص.
الآن، بعدما ألمست الكلمات بنسمات الحنين،
أعود لنسج رواياتي بحروف تخطو خطواتها بتناغم.
أنا ليلى ..التي تعيد ترتيب الكلمات
كي يتسارع نبض القلب بلحن الإلهام،
مع شركة إبداعي وفني وفي فن الحياة أطلق قواعده.
هكذا، أناضل من جديد لأجل ترتيب حروفي وإعادة تكوينها، فقصتي معك ستخرج من المألوف لتتألق في فضاء الفن والإبداع ..الآن و من جديد أعيد ترتيب رواياتي التي بدأت
أتبادل الأدوار معها بالتعاون مع شركة إبداع الحنين الخاص بك
و لسوف أنتقل من مرحلة العادي الى مرحلة قد تتعدى حدود العمودي لتقف و إن تلقف فذالك جزء من التخطيط
ليلى كو
تعليقات
إرسال تعليق