البوح المؤجل للأديبة د.رشيدة غضبان
خاطرة:
البَوْحُ المُؤَجَلُ:
في حُضنِ الشمسِ،،،،،
تَذُوبين كلَ صباحِِ كَغُيُومِِ فَارَةِِ من دُمُوعِها.
تُعانِدُ سُحُبَها،،،،،
قَبْلَ نُزُولِ المَطَرِ.
وقبل ان تَبُوحَ له بأسرارها...
تهرٕبين من احزانكِ،،،،،إلى احزانكِ
المَفَرُ الوحِيدُ،،،،،
والمَمَرُ الوحيدُ،،،
إلى قلبكِ المُثْقلٓ
بالبَوْحٍ المُؤَجَلٍ.
بقلم: جوهرة الأوراس ((غ.ر))
تعليقات
إرسال تعليق