القصر الملكي

شقوة الفراق أضنانيَ الحب من عشق تلاشى وطار هباءً بالهوا دون احتراقِ جميلة القد ميساءَ حيرتني وتركتني وحيدا أنتظر التلاقي فراقها جعل في الجسم سقما أوجع القلب وأرداه معاقِ ألا ياقلب فأصبر حيث أنت وإن كنت وحيدا بلا إشتياق فالصبر شيمةً تحلو معاها عيون تدمع من ألم الفراق فيا عشاق الجمال بالحب رفقا لمن غزاه الحب من دون إفتراقِ الحب كأس خمرةٍ دون إثم لذيذٌ طعمه حلوُ المذاقِ يسجل في كتابك دون زلة وعلامتك كاملة دون بواقي ابو طارق كيوان سوريا

(لقد قال) لقد قالَ الشُعآرُ ونزارٌ قد قال فيكِ- وانا وإن تغزلتُ فكيف أوفيكِ- وما بال قيسٍ قد أعرضَ عن حب ليلى وصاح في البيداء يناديكِ- وعنترة ما لي ارى وجههُ قد لفهٌ البياضُ وعبلاهُ تنتحبُ شوقاً ايعقل انه قد هآم فيكِ- فقاموس قيسٍ وعنترة في الغرام اضحى ضرباً وأشعارهم باتت تناجيكِ- وإن هُم في العشق والهيام قد باعوا ( ليلى وعبلة) فما همني إن فعلوا لإن اصل الغرام كلهُ فيكِ (د محمد الجغل)

مسلسل حديث و روح 🌺386🌺 اشتاق إليك أراك في الأحلام فلسطين واكتب إليك الرسائل في كل أوقاتي بين خيوط شروق الشمس وبين شعاع النجوم وبريقها أحاول ان أعود بذكراك أنت كحديقةً تزهر البراعم لتخرج ورودًا وزهورا لها عزةً وبهاءا تسحر القلب قبل العين وبقوة السواعد تزرع شجر الزيتون والليمون وكانها تقول نحن باقون فارقتك منذ الصغر وتاهت عيوني وارتحلت الى جميع الأوطان وما فرحت يوماً أتذكر جمعنا مع الجيران تحت ياسمينة الدار هن يشربن القهوة وأنا اشتم أريج ريحانها أدخلها في أعماق أنفاسي وكأني كنت أعلم أن الفراق قريباً وسوف ياخذني الى البعيد كبرت هنا وهناك لكن روحي بقيت تطير وتسارع الرياح فقط لتطمئن عن الأهل والجيران وتعانق حفنه من التراب أصفك ببضع كلمات مع أن لوصفك أحتاج لكل الأوراق بدعائي فجرًا و غروبًا يكون للتقرب لله وأسأله سبحانه ان يقرب وقت العوده والرجوع الى احضان ترابك فلسطين وتجميع الجيران تحت ظلال الكروم وعبق الياسمين منى حلواني البرد🌺🌺

بلا عنوان . . ~~~~~~~ ﻣﺎ ﺩَﺍﻡَ ﻳُﻠﻬِﻤَﻨﻲ ﺍﻟﺠَّﻤﺎﻝُ ﻗﺼﺎﺋﺪﻱ ﺳَأظلُّ ﺃَﺑﺤَﺚُ ﻓﻲ ﺍﻟﻔَﻀَﺎﺀِ المُطلقِ ﻓَﺒِﻜﻞِّ ﻭَجهٍ ﺭَﺍﺋِﻊٍ ﻟﻲَ ﻧَﻐﻤﺔٌ ﻭ ﺑِﻜﻞِّ ﺣَﻘﻞٍ ﻓَﺎﺗﻦٍ ﻟﻲَ ﺭَﻭﻧَﻖِ ﺃَﻣِﻦَ ﺍﻟﻌُﻴﻮﻥِ ﻭ ﻏَﻤﺰِﻫﺎ ﺣَﺰﺭّﺗَﻨﻲ ﻳﺎ ﺻَﺎﺣِﺒﻲ ﺃﻣِﻦَ ﺍﻟﻌُﻴﻮﻥِ ﺳﺄتَّقي ؟! ﺳَﺄُﻏَﺎﻣِﺮُ .. ﺳَﻮﻑَ ﺃُﺑﺤِﺮُ ﺑَﺎﺣِﺜﺎً ﻋﻦ ﻗِﺼَّﺔٍ ﻓﻲ ﻟَﻮﻧِﻬﺎ ﺍﻟﻤُﻮﺣﻲ ﺑِﺤَﺮﻑٍ ﺷَﻴِّﻖِ ﻓَﺒِﻜُﻞِّ ﺑَﺤﺮٍ ﻫﺎﺩﺉٍ ﻟﻲَ ﻣَﺮﻛَﺐٌ ﻭ ﺑِﻜﻞِّ ﺑَﺤﺮٍ زَﺍﺧِﺮٍ ﻟﻲَ ﺯَﻭﺭَﻕِ ﻭﺍﻵﻥَ ﺃَﺫﻫﺐُ ﺑَﺎﺣِﺜﺎً ﻋﻦ ﺳَﻜﺮﺓٍ ﻭﺭُﻏﻢَ ﺟَﻔﺎﻙِ ﺳَﻴﺄﺗﻲ ﻳﻮﻣاً ﻧَﻠﺘﻘﻲ بقلمي محفوض أبو فراس .

عزف منفرد... قالت لي : كم كأساً شربت؟ قلت لها : الخمرة لا تُسكرني يا سكرتي بل ساقي الخمر هو الذي يسكرني قالت لي : ولماذا تعزف هذا الليل على عود الغزل..؟ قلت : غزل الليل يا سيدتي هو الذي يعزف على عودي.. تعالي إلى قلبي... قالت : أولستُ رابضة في قلبك؟ قلت : تعالي إلى صدري قالت : لم أعد اعرف صدري من صدرك ولو مرّ سيف بيننا قلت : هل أجرى دمي أم دمك؟! قالت : وماذا تنتظر..! قلت : أنتظر تلك السحابة التي تقترب من القمر علّها تبعد عيونه الحسودة عنا... وتاه في الزحام... للعقول الراقيه والقلوب الصافيه البرنس S. A سلمان العلي...

غجرية الْهُوِيَّة . . , قَال لي ياغجرية الْهُوِيَّة بَيْن رضابك وحنان عشقك لِي يَنْتَهِي أَلْف مَقَام ومقال . . فارتبك الْقَلْبِ مِنْهُ فَكُلّ شَيّ إذَا مازاد نُقْصَان ياابنة الْعُرْبَان لايغرك زَيَّف إنْسَانٌ . . هِيَ الْأَيَّامُ شَاهِدة تُدَوَّن الْأَحْدَاث . . تَارَة الْمَسَرَّات وَتَارَة الأَحْزَان غجريتي الفاتنة الشَّامِخَة طَلِيقَة اللِّسَان . . . باشعارك قَد فتنتي الْإِنْس وَالْجَانّ ياابنة الْعُرْبَان كفي وارحمي قَلْبًا بحبك هام فالأنهار شَاهِدِة والواحة الْغنَاء حطمي قُيُود الْجَهْل وَالْعَادَات الْبَالِيَة فأنتي حِلْمِي الَّذِي بَات غجريتي كَالشَّمْس آخَذَة مِنْ حُسْنِهَا الْوَهَّاج يَطَّلِع الْقَمَرِ عَلَى اسْتِحْيَاءً مِنْ جَمَالٍ طلتها الْفتان أَسْنَانَهَا كَاللُّؤْلُؤِ وَالْمَرْجَانِ عَيْنَاهَا كَوْكَبَان مضيئان مِشْيَتِهَا كالطاووس ، مَاشِيَة فِي استحياء… كُونِي مِن تَكُونِي فَالْقَلْب فيكي قَد هَام . . فبربك ارحمي ، مِن بالعشق قَد هام… بقلمي ((نوال وهبة ))

سأبقى هنا...... كنت أتمنى أن أرحل في بحار وشطأن أغوص مثل الغواصين في قلبي غصات ومشاعر هجر الروح والحرمان الهوى لاتنطفىء يؤرق عندما فتحت نافذتي وفي منتصف الحكاية تاهت أحرف فكري بين حلبات معطلة بين الرمال المتحركة لقد سددت في جنون العقل الا تعلم صلة الهجر تشتت كل الأفكار مني كأني جننت لمن اهواه كأنني أعاني سقما كما قيس لي ليلى أو ربما حب عنتر لعبلة لا والذي أجاريك بين نسائمي لن تغرني الصبابة والعشق في عهد الصبا وقد أختلس الهوى من مخدعك فعانقت الثريا في علاها وقبلت المجرة في الرهان كأنني كالجياد في سباق وطيب العيش يرفل بالأمان دعني أغفواا بين زراعيك وعودي إنحنى على عيونك وأضنى العشق بالثواني كم كنت أعد النجوم في الليالي عند اللقاء يأخذني الحنين فيفتح الهوى أذا أحصيت عدا مقاسها ترانيم حزنا أعيد لي تلك النافذة لأغادر قلبك وروحك في ليلي ونهاريي لأطبق عيني وأجفاني وأصفيه المودّة إن صفاني وأما تبدل نار أشعلت أفناني ربما رست مراكبي في بحر ورمال أول خيوط سوداء أصبحت أكره صوتي والعنواني ويسعدني قدومك إن أتاني؛ بآي حبر أطبع لك عنواني ومكاني بقلم جلنار الشام