القصر الملكي

هذا الصباح كان حار وحزين.... خالي  من جسدك أما روحكَ ترفرف فوق   راسي ك الفراشات الملونة  أسميتكَ "فرح روحي" لاستفيق لصباح اخر  واقول لك صباح الحب أيها الفرح ... احببتكَ فسكنني الجنون  والفرح يضيء قاراتي المظلمة لقد عدت للرقص على عتبات غيابكَ ك غزالة هاربة من سلطة قبيلتها هذا الفجر  أزهرت بكَ ومعكَ وبشكل جديد هل تدري  أنني اخونكَ معكَ  امارس لذتها  كل شيء أصبح انتَ  بيادر نومي وقمحي قهوتي ...سريري حتى صوتي ... لقد ركضت نحوكَ بخطى ثابته علّني لا اتعثر ي سيدي اريدكَ وانا بكامل وعي او ماتبقى منه... لماذا لا تضيع حدودنا وننصهر في بوتقة واحدة... اليوم احصيتكَ  بجانب قلبي حبة حبة... ك طفل يحصي ماله بليلة عيده مبارك لكَ من يسكن قربكَ مبارك لكَ كل امرأة قبلتها قبلي مبارك لكَ اطفالكَ والبطون التي حملتهم مبارك لكَ من يحادثكَ مبارك لكَ وسادتكَ  وسريركَ الخاوي مني مبارك لكَ وحدتكَ وعزلتكَ ... مبارك لكَ لحظات جنونكَ ويأسكَ وفرحكَ  مبارك لكَ سيجارتكَ التي تحرق انفاسكَ ك حبكَ يحرق قلبي... ثم ماذا .. إلا تريد أن تقاسمني بشيء مما ذكرت لاجلكَ سانهض من رماد ايامي المحروقة بكَ لاخربش على الحيطان...

يا دكتورة  الحب ماهو سذاجة  ولا هو مضيعة للوقت وخسارة من كثر الجفا قلبي توجع  من بعد إذنك  طالب استشارة جسمي ذبل ومن نار  الغرام تولع عاينيني اذا بدك وشوفي الحرارة حتى النبض من أشوفك  يتسرع و روحي في بعدك تشكي المرارة كفى يا حلوة قلبك  علي يتدلع  من لحظ عينك يزول الألم بمجرد إشارة بس عيوني من شوفتك ما تشبع الحب بحكم الهوى بيعني طهارة احبك خلي كل الدنيا صدى الأحساس تسمع دعيني قلك يا عمري  الحب أجمل حضارة أحبك واطيب  إذا عندك دواء  للعشاق ينفع بقلمي محمود عمايا

ماذا لو أعلنت الحب  هل تفتح باب القلب او تهرب مني في كل درب  يأتي الحب لا يسألنا  يستوطن الروح و القلب  الحب ليس كلمة ولا ذنب  الحب شعور قدر من الرب يخفق القلب وبهتف النبض يحرمنا الفرح بدون الحب الشوق نيران و معلم صعب  اذا لم أعلن الحب عليك لن تمطر السماء و لن نرى القمر عن قرب أعلنت الحب عليك  حبيبي مد يدك اقترب أقترب و اهدني قلبا  نقيا ليضم جناحه لفلب نادى باسمك وأعلن الحب  غاده بوشر

لن ينطفئ الحنين لم يكن حلماً  بل يقين ولم يكن وعداً عابر بل كتلة من المشاعر وخفقان قلب لا يستكين وروح مغرمٍ  تحلق في سهاد تكسر جدار  الصمت عند العاشقين كانت مسيرة عمرٍ خالدٍ عبر السنين كانت إحساساً فريداً تلاشى على أيدي المغرضين   كان يا ماكان في ماضي الزمان اثنين مغرمين حال الفراق بينهما ولم يبقى إلا الأنين وبعض الذكريات المؤلمة تباغتني ما بين الحين والحين و دموع الفراق تبلل وجهي  والعرق يتصبب  من الجبين  لن أنساها  ف حبها شامخٌ ضمن ذهني بكبريائه لا  يلين وروحها  لن تفارق روحي و نبضها الى آخر العمر  بين الضلوع ينبض في الوتين بقلمي محمود عمايا

عشق وجنون عشقتك وفي العشق شجون  أحبك وأرى في عينيك نجوى الهوى وأنت الصب المتيم تعشقني بجنون  ها أنا الأنثى الجموح التي تعشق البراح وتهيم عشقًا بلا مجون  لأني أصيلة النسب والكل يتسابق لنيل شرف المكوث في حضرتي أينما أكون..  هكذا أنا.. منذ استقبلتني الدنيا لي في القلوب حضور  فكيف لا تعشقني وأنت تدرك نقاء قلبي وسمو روحي في الملكوت..  أنت فارسي المتيم الذي  امتلك صولجان عرشي  ومفتاح قلبي وهبته لك في حبور  فامتلكت زمام صبوتي  وبت فارسي الجسور  باختصار هو وأنا قصة عشق  كتب عليها القدر أن تدوم  انتصار عبد الهادي

بلدي .. 🌿 في بلدٍ ليسَ ككلِّ البلدان في أرضٍ هي جنَّةٌ من الجِنان هناك.. رأيتُ الإلفة و الأمان توحَّد الناس بجميع الطوائف و الأديان و اجتمعوا بكلمةٍ هي أصلُ العنوان كلمةٍ كانت رمز العِزَّة للإنسان كلمةُ وطنٍ يعلو الهمَّة  بالبنيان هو منبعُ شمس الحق و العرفان تتمايل سنابلهُ و الخيرات تعمُّ المكان  تروي حكايا الشجرِ والزَّهرِ و الألوان و فجأةً .. عصفت رياح الغدرِ و الخذلان و تكالب الأشرارِ بالعدوان جاءوا من كلِّ أصقاع الأرضِ جاءوا من كلِّ البلدان قتلوا دمَّروا فتكوا .. سلبوا باعوا الوطن .. قضوا على الأمان صرخت طفلة تائهة: أين الأمان .. ضاع الأمان؟ !! ما أصعب أن تحيا وطنا غريباً شريداً تائهاً بين الغربان ؟! ما أصعب أن تشهد أرضاً روتها دماءُ الطُّهرِ و العنفوان ؟! نرفعُ أيدينا لله بغمرةِ الإيمان يا رب..  فرِّج كربتها يا رب يا رحمن سمر ابراهيم خلوف 🌿

يامن أحببتك.... وأسكنتك الروح والفؤاد... أحبك..... ثم أحبك.... بكل الحب الذي ينبض له قلبي ...... أحبك يامليك قلبي... وأناديك.... وأرسل أليك أهاتي.... لتبحث عنك بداخلي.... أحبك.... أخطها لك بقلبي الولهان.... وأكتبها لك بقلمي الذي يكتبها لك بقطرات دمي ونبضاتي...... التي تعشقك وتهواك... فياكل الحب..... ويا كل العشق...... ويا كل الحيااااااااه... أحبك بكل ما تحمله كلماتي....... وأشعاري من عشق وهيام..... فهل علمت مدي حبي يامليك القلب والفؤاد... .......بقلم......... .........مني محمد.......